Wednesday 29 June 2016

سيزا ومازن والنظام العام



تم تسجيلة قبل اربعة اعوام ٢٤ ابريل ٢٠١٦






 انا مازن محمد عبدالله سوركتي. بدرس في مدرسة ناصر العربية في جبل اوليا. الحاصل كله إنه أنا كنت في حصة في المدرسة. حوالي الساعة سبعة ونص طلعت من المدرسة. لقيت في بت صحبتنا.زميلتنا. مقدمنها لبيتهم . واصلا مافي زول ماشي على الحتة المتقدمين ليها دي. قاموا العربية بتاعت الدورية جات وقفت جمبهم. قامت قالت ليهم أركبوا ما أركبوا. أنا جيت طالع لقيت الناس متلمين كلهم . قمت جيت سألت الحاصل شنو؟ قاموا جروني قالوا لي تعال نحن بنوريك الحاصل شنو؟ ساقوني كفتوني ووقعوني في الواطة وشلتوني. جات سيزا دايرة تحجز. قالت ليه: لو سمحت دا أخوي في شنو؟ قام قال ليهم: دي منو دي. جا طالع من العربية قال دي منو البتقول لو سمحت دي؟ قام لقاها اختي. قام ضربها. حتى كانوا بضربوا فينا كلنا. انا واختي بالتحديد. قاموا ركبونا في العربية. لما ركبونا في العربية انا خاتي لي طبنجة في راسي وشالوني من كرعيني. يعني حتي ما.. انا قلت ليهم بركب بالذوق. بيحاولوا يرفعوا فيني. رفعوني في العربية جدعوني. المهم ودوني على القسم. ركبت معاي اختي سيزا. واخت مولانا شاذلي اللي هي شذى. ومشينا القسم. وصلنا القسم حققوا معانا واتكلموا معانا. وقالوا لينا طلعوا ليكم اورنيك وما اورنيك. وبرضو طلعوا لينا ٧٧ اللي هو مادة ازعاج عام وتمشوا. جا مولانا فتحي سعيد اتكلم مع العساكر في القسم. قال لينا كدا كدا كدا. (كدا كدا شنو؟) قال : ديل أولادي خليهم يمرقوا والمشكلة انتهت. وانا بالنسبة لي المشكلة ما انتهت لانو ضربوني و.. انا ضربتي ما مشكلة. لكن الضربة بتاعت أختي. ودا كل الموضوع الحاصل 
(وانتو شغالين امتحانات)
واحنا شغالين امتحانات. اختي كان بكرة عندها امتحان . وكان ما داير تمتحن رفضت لكن ياهو اتكلمنا معاها وجات امتحنت امتحانا. ونفسيا كانت كعبة في نفس اليوم الامتحان زاتو


يعني كانوا بضربوني بعنف لحدي ما ركبوني في العربية .واحد ضربني بجزمته في عيني وشلتوني جوة العربية. وودوني القسم. والتلفون بتاعي أنا لما رافعني, التلفون بضرب في جيبي داير امرقوا من جيبي واحد من العساكر شال التلفون قمت سألت تلفوني وين يا جماعة. العسكري قال لي مافي تلفون قمت قلت ليهم انا داير تلفوني . تلفوني كان بيضرب واحد من العساكر غايتو قفل التلفون. وانا متأكد انه التلفون في عربية الدورية بتاعتهم دي في زول فيهم شال التلفون. قاموا قالوا لي مافي تلفون. بعد طلعونا مشينا المدرسة فتشنا ما لقيناهو. تاني جينا راجعين قدمنا بلاغ عن الضرب والتلفون بتاعي



انا سيزا محمد عبدالله سوركتي اخت مازن. انا طبعا ححكي ليكم القصة لما انا طلعت. لأني ما كنت حاضرة الموقف لما حصل . انا عمري ١٤ سنة انا طلعت ولقيت اخوي مازن كان بنضرب .فسألت البوليس بإحترام لو سمحت الحاصل شنو. طلع من عربية الدورية وكنا احنا في مجموعة فسأل قال وين البت القالت لي لو سمحت. فطلعت قلت ليه انا القلت ليك لو سمحت فاكرة انه حيتكلم معاي ولا حاجة . فضربني. ضربني كف يعني رماني بعد كدا في الواطة. وتاني عاوز يضربني تاني قمت جريت. تاني بعد داك قالوا يطلعوا الناس في عربية الدورية. طلعوا اخوي طبعا بالقوة وختو الطبنجة في راسو. ختوهم في العربية ،وانا طلعت العربية وكانت معانا شذى أخت مولانا الشاذلي عشان انا كنت معاها وطوالي كنا بنراجع مع بعض وانا زولة عندي أزمة . وطبعا مازن اخوي فقد تلفونه في العربية. وودونا هناك. اول ما العربية قربت على القسم الولد الضربني كف نزل. دسوهوا ورا القسم. ما دخل معانا القسم يعني. فدخلنا نحن لجوة وقالوا يعملوا لينا ٧٧ اللي هو ازعاج عام وبالذات الاسمها شذى دي. عشان كانت معانا. وشذى اصلا ركبت بمزاجها ما ركبوها غصبا عنها ركبت معاي عشان انا عيانة. قالت ليهم الزولة دي عيانة انا حركب معاها. ركبت معاي. بعد شوية جابوا لي مجموعة من العساكر هم كانوا ستة جابوا لي خمسة عرضوهم قدامي . انا الخمسة العرضوهم قدامي قلت ليهم دا الضرب اخوي مازن. والضربني ما جابوهو لي . قمت قلت ليهم الضربني هنا مافيش. قالوا لي لأ في. وفي واحد كبير. قام قال لي نحن بس خمسة. قمت قلت ليه لأ يا عمو إنت راجل كبير فحرام إنت تكذب. تقول نحن خمسة وانتو كنتو ستة. وانا بعرف الزول واسمو بعرفو، اسمو حسن كلباش ساكن في اراضي الجيش جمبنا في الحتة علي الكدا دي. ضربني ونزل منهم. وبعد كدا قالوا يعملوا لينا اورنيك. وافتحوا محضر وكدا. بعد داك جا مولانا فتحي سعيد وحكوا ليهو القصة من الأول فقام قال ديل اولادي ومعاهم ولدي فنطلعهم على كدا. فعلا طلعنا وكلمنا امي. وامي أبت تسكت على الكلام. وبعد كدا الصباح امي عملت المحضر وعملت لينا اورنيك. وبس تقريبا كدا. 

زولة ممتحنة ويعني انا رفضت انه أنزل الامتحان.  فلولا امي واخوي مازن كان معاي وفضلوا يهدوا فيني. يعني انا لغاية الصباح كنت راقدة في السرير وكنت ببكي . يعني لما صحينا الصباح عيني كانت في حالة لا يعلم بها الا الله كانت وارمة وكنت ما قادرة افتحها وكنت رفضت اني امشي الامتحان. فقالوا لي لازم تمشي الامتحان حتى الاساتذة بتاعني دعموني دعم نفسي وقالوا لي لا انتي خشي الامتحان وانتي زولة كويسة. وتقدري تشتغلي. فالحمدلله ربنا وفقني وقدرت اشتغل كويس في مادة الكيميا. 

--------------------------------------------------------

انا صباح محمد احمد محجوب والدة سيزاومازن المعتدى عليهم مازن ولدي عمرو ١٥ سنة وسيزا ١٤ سنة وممتحنين شهادة عربية. هي في سنة تانية وهو في تالتة امبارح كانوا طالعين من حصة زي ما حكوا ليكم انا التفاصيل  ما كنت حاضراها لكن زملاهم كانوا بقولوا دا الحصل وحكوهو وقالوا دا الحصل وحتى ناس القسم معترفين بإنو دا الحصل. الحصل أنا مشيت بالليل القسم بعد ما جوني راجعين وقالوا فكاهم وكيل النيابة الأول  مشيت القسم فاكتشفت انه فعلا القضية زي ساووها كدا وخلاص مافي حاجة يعني. فمولانا صاح هو عنده كلمة عندنا وزول قريبنا و جارنا لكن طبعا ما يقدر يحكم على أولادنا كلنا. كونه يعفي حق ولده دا ما بيعني إنه نحن نخللي حقنا . فدا الكلام الأنا قلته لرئيس القسم. رئيس القسم كان بساوم فيني على أساس إنه يعني نحن طيب ما فكيناهم بالأول كان ممكن نعمل ليهم بلاغ في المادة ٧٧ الهي ازعاج عام. ونحن فكيناهم وبعد دا نحن ما عندنا حاجة. قلت ليهم والله ما يهمني. حقكم هسي ما راح شي أعملوا بلاغ بتاعكم بتاع المادة ٧٧ و نحن اجراءاتنا بنمشي فيها. فتم حبس العساكر بتاعين الدورية في الحجز بتاع قسم جبل أولياء .أنا بفتكر دي كانت ترضية ومساومة عشان أنا أقوم ما أمشي في الإجراءات لقدام. فالحصل أنا قلت ليه شوف إنت حجزت عساكرك ما حجزتم. انحنا عندنا حق مدني بنتابعه . فالمهم رفض يفتح لي بلاغ في القسم فقال لي ديل هم عساكر تعملي لينا شكوى لرئيس قسم. تعنونيها لي انا رئيس القسم. وفعلا أنا قمت عملت شكوى وعنونتها ليهم لرئيس القسم واتزامن معاها طوالي مشيت النيابة. عملت عريضة بالرقم ١٩٤٢ . هدي العريضة. مكتوب فيها الدورية ٦٥٤
(ديل أمن المجتمع ولا شنو؟  نظام عام؟)

شرطة النظام العام. هم طبعا قعدوا يتناكروها الإتنين. ناس النظام العام قالوا ديل ناس أمن المجتمع. ناس أمن المجتمع قالوا ديل ناس النظام العام. يعني ما بتعرفي الحاصل هسي جوة الشرطة شنو؟ لكن دا الرقم بتاع الدورية. وافراد الدورية كلهم اسما عرفناهم. فأنا مشيت النيابة وعملت عريضة في النيابة.  وجبت العريضة للقسم بتاع الشرطة على اساس اخد اورنيك ٨ لأولادي الإتنين. ناس القسم رفضوا يدوني اورنيك ٨ للولد. فقالوا الحالة بتاعته ما بتستدعي لكن ممكن نديكم اورنيك ٨ للبت. شلنا اورنيك ٨ ومشينا المستشفى ووديناه. الدكتور ملا الأورنيك بعد ما شاف الحالة بتاعت البت .فالمهم الدكتور كتب التشخيص بتاع الحالة في الأورنيك وجينا القسم بتاع الشرطة. دخلونا التحري كلنا. اتحروا معاي انا في الاول. وبعدين دخلوا ولدي مازن اتحروا معاه. طلع اتحروا مع سيزا ومشينا النيابة بعد داك. المهم حاولوا في التحقيق- انا غايتو ما قدروا علي- حاولوا يوجهوا الأولاد. يعني ضرب في الطربيزة كدا ويكرر ليه في السؤال وإنت اتكلم كويس. فحاولوا يستفزوا عشان يطلع منه شنو أنا ما بعرف . مع انه الولد كان كلامه واضح حصل لينا كدا وكدا كدا وكلامه مرتب جدا يعني . حتى مافيه فرقة إنك تتشكك فيه ولا إنك تحاول يعني تخليه يقول كلام ما ياهو . فالمهم حاولوا يرعبوهم ،لكن انا بفتكر انه اولادي ربنا يخليهم كانوا قويين وثابتين وقالوا الكلام بثبات شديد. بعد داك مشينا النيابة واتحروا معانا ناس النيابة. ومفترض يحولونا لنيابة الطفل. فدا الحصل. وبعد النيابة جينا على البيت. وقبل ما نطلع من النيابة اكتشفنا انه حتى الدكتور الكشف على البت وشخص ليها الحال وكان بيتكلم معانا بحسن نية شديدة. فقال لينا افتحوا بلاغ . فالمهم جينا نفتح بلاغ بالكلام بتاع الدكتور . فاكتشفنا انه الدكتور زاتو فتحوا فيه بلاغ . اتفتح فيه بلاغ لأنه قال الموضوع دا تمشوا فيه. دي كل القصة وهسي مستنين الصباح يصبح عشان تحويلنا لنيابة الطفل يكون كيف. اضافة لإنو حنطالب يضموا لينا الورق دا مع القضية على أساس انه نمشي للطب النفسي. بإعتبار انه البت عانت معاناة شديدة يعني . يعني عاناة امبارح معاناة. والصباح صبحت منهارة وقالت ما بتمشي للإمتحان. وتتخلع الليل كلو. وهسي جات بعد جينا من القسم وراقدة في السرير. كلو مرة تنط لفوق يعني. فدي كلو المسألة بنفتكر انه الانهيار النفسي الحصل ليها دا محتاج برضو يعني الزول يقيف عنده . البنية دي اخت مولانا الشاذلي كانت معاهم برضو. 

-------------------------------------------------------------
اسمي شذى فرح. بدرس معاهم برضو في المدرسة منازل. وبمشي برضو معاهم المدرسة بإعتبار إنه أنا زولة أكبر منهم وزول واعي يكون معاهم. فحضرت المشكلة من بدايتها. انا عمري ٢٥ سنة.  وطالبة منازل. وهم نظاميين. فبجي معاهم على اساس انه بتكون في حاجة واقفة معاهم كدا . حتى الأساتذة القاعدين بإعتبار إنهم جايين من مصر أول مرة للسودان، فالمدير موكلني  طلباتهم الهنا بكون قايمة بيها. فماسكة المدرسة يعني. فلما حصلت المشكلة مشيت طلعت بتكلم معاهم قلت ليهم بحسن النية ياخ انا مسئولة من الطلبة ديل في شنو فهموني . أنا اخت مولانا شاذلي وأنا جارتكم في القسم. فقام اتنهر فيني قال لي بلا مولانا شاذلي بلا قرف. ودا بتكلم معاه مازن داير يفهمن انهم هم ناس جايين عندهم دروس لأنه بكرة نازلين امتحان .فأصلوا ما اتقبل وحاول انه يرهبني قال لي انتي زاتك بنفتح فيكي المادة ٧٧ ، فأنا قمت قلت ليه انا ما عندي مشكلة نحن نمشي القسم والعنده حق ياخده .اذا انتوا عندكم حق حتاخدوه . واذا نحن عندنا حق حناخده لأنه ضربوا مازن دا ضرب! بس هو الضرب الإنضرب ليه ما كان باين لأنه ضربوه هنا وضربوه في ضهره لحدي ما وقع في الأرض. سيزا كل الكلمة القالتها ليه. ياخي لو سمحت فهمني في شنو دا أخوي. قال منو القال لي لو سمحت. قالت ليه أنا. ضربها كف لحدي ما وقعت في الأرض وهي عندها أزمة فنفسها اتكتم . أنا بفوق فيها وبقومها رفعوا دا العربية. وواحد من العساكر خت ليه الطبنجة في راسه وقال ليه تركب ولا أضربك بيها؟ قلت لمازن يا مازن أركب أنا بركب معاك ما تخاف. ركتبوا وركبت سيزا لأنه نفسها كان متضايق ودايرة أضرب تلفون لأخوي أو ناس لمولانا فتح الرحمن. الإتنين قلت أضرب لواحد فيهم. فقام قال لي أقفلي التلفون دا قبل ما انتي زاتك انا اضربك. (أخوكي قاضي؟) اي اخوي قاضي. فقام واحد من العساكر أشر لي كدا وقال لي أمشوا معاهم لحدي القسم وشوفوا الحاصل شنو. وفعلا جينا .لما جينا قام طوالي دسوا العسكري الضرب سيزا. فضل التاني الضرب مازن لأنه لابس ملكي واقف كان. والأصلا جا مع الدورية كان عايز يكذب على الضابط قال ليه ديل عاملين كان تجمعات . في حين إنه ماف اي تجمعات. والناس دي كلها صلت المغرب في المدرسة وطلعوا بعد المغرب طوالي . مافي اي كان تجمعات. واحنا كلو مرة بنطلع زي المواعيد دي . بس قام طوالي قال ليه البت دي هي الهيجت الطلبة والطلبة اتهجموا علينا . ومافي كلام زي دا أصلا حصل. والمدرسين المصريين أصلا كانوا حاضرين. فالمدرس بيتكلم معاه قال ليه أنا قاعد ادرسهم. فقال ليه إنت أجنبي مصري حلبي أدخل جوة. باللفظ دا قالوا ليه. طوالي المدرسين أخدوا جمب كدا وقفوا والعساكر محاوطنهم هم زاتم خوفوهم. نحن لما جينا القسم قال ليه ديل الاتنين قصر وافتح لي في البت دي المادة ٧٧ و من غير ما يفهمني اصلا حاصل شنو قال لي خشي الحراسة . أنا رفضت وقلت ليه ما بخش لحدي ما قام جا مولانا فتح الرحمن وجوه الناس ديل. فبقوا شنو. بقوا دايرين يلموا الموضوع. خلاص معليش واعتبروهم ديل أخوانكم و شنو. قلنا ليهم لا لا نحن حقنا ما بنتنازل عنه. بس دا كل الحاصل. لما مشينا قبيل المستشفى أنا كنت معاهم . الطبيب أصلا ما عارف انه فاتحين بلاغ ما فاتحين بلاغ وطبعا معانا واحد عسكري وبرضو ما لابس لبس جيش. لابس لبس عادي. فقام لما مدينا ليه الأورنيك فقام قال حاصل شنو. قلنا ليه البت دي ضربها عسكري. هو استعجب. كيف قال اضربها عسكري. دي زولة صغيرة طفلة. كيف ضربها. فقامت استاذة صباح قالت ليه دا الشي الحصل. دا كل الكلام القاله. وطوالي العسكري لما لقا الكلام مافي صالحهم . شال الأورنيك وجرى ما انتظر زاته استاذة صباح تمشي معاه عشان ما يصلوا القسم مع بعض. مشى هناك قال شنو؟ نحن ما بنعرفم . اتفتح بلاغ في الطبيب يعني اي قالوا طوالي دايرين يفتحوا بلاغ في الطبيب زي ما ارهبوني انا وقالوا لي لو ما اتنازلتي عن الموضوع دا لانو انتي مستلماه نحن حنفتح فيك المادة سبعة وسبعين وفتح لي باب الزنزانة وقال لي خشي . قدام مازن دا. ورجال القاعدين! زنزانة ما فيها ولا بت . وما عمل معاي اي تحري ولا فتح بلاغ. فتح باب الزنزانة وقال لي خشي قلت ليه ما بخش. ولما ديل يجوا داخلين يقولوا ليهم أطلع يا قليل الأدب. ولسيزا كم مرة قال ليها أسكتي يا قليلة الأدب . زحي من هنا يا قليلة الأدب. كدا. كانوا بيتكلموا معانا بألفاظ زي دي 

No comments:

Post a Comment