Friday 27 February 2015

بالنسبة # ارحل... ممكن دفرة؟

#ارحل
أين نحن الآن؟ في الغالب الأعم انو الانتخابات حتقوم -البشير محتاجها
مافي خيارات هسي - تأخر الوقت على ذلك- مافي غير خيار المقاطعة
هل وقعت على العريضة يا مواطنة ويا مواطن؟ انا وقعت
http://www.er7al.com/

حقو ندي الحملة دي دفرة/ نفخة/ او بلغة الكوفيرات :فيشل.  من  تعبير عن رفض للسيد الرئيس، حقو ندعمها بموقف سياسي صريح، وحقو الحاجة دي برضو نشوفها بالفصيح في كل الأحزاب المنادية بإرحل
#أرح

الموقف؟
 لا بد من تمهيد:
جدير بالذكر ان أكبر عقبة تواجه الحكومات التي تعقب الأنظمة الديكتاتورية والشريرة خصوصا في دول العالم النامي هي : الدين! (من ديون) والعقود الاستثمارية  المجحفة والمنح ذات الشروط المعسرة. كذا كان الحال كان في ارجنتينا بعد سقوط الحكم الديكتاتوري، والاوروغواي والبرازيل وتشيلي والاكوادور وبولندا. هذه التركة التي تخلفها الحكومات البطالة أشبه بالفايروس الذي ينخر أي نظام  ويهششه ويكبل يديه من احداث اي تغيير حقيقي مهما كانت شعبيته او صدق نيته. وبما انو قد وضح للجميع ان المجتمع الدولي يتحرك نحو نظامنا هذا بمفهوم : لا ضرر ولا ضرار... طالما لا مضرة تأتي منه.. فخليه على حاله

طيب... افتكر نربط استمرار هذا النظام باستمرار الضرر

ارى ان نصيغ تصريحا بليغا يوضح ان الانتخابات الحالية التي تأتي في ظل : مصادرة الحريات وقمع الناشطين ومنع النشاط المعارض وتصعيد الحرب في ظل وضع انساني متردي، والعبث بالدستور وفساد جعله بحسب مؤسسة الشفافية على رأس قائمة الدول التي يستشري فيها الفساد-هو نظام فاقد للشرعية وكذا انتخاباته 

لذا:

((اي دين او منحة او عقد استثماري يعقد في ظل هذا النظام ايا كانت شروطه هو هالك و تالف لانه تم اقتطاعه لفائدة نظام غير شرعي لا يمثل أحد، وعليه فإن اي تبعات لهذا الدين لا تقع على عاتق الدولة وبوسعها بلغة البشير: "ان تموصها وتشرب مويتها" وقد اعذر من انذر وكدا- وان هذا النظام ظل يقتات ويستقوى من هذه المنح والاتفاقيات المشبوهة والديون المجحفة ))

نصيغ هذا التصريح على ضوء ذلك كملحق لنداء حملة ارحل- وكذلك يكون موقف تتبناه الأحزاب السياسية المعارضة تحديدا المشاركة في حملة ارحل- اعتقد أن هذا يقوي من موقف الحملة داخليا وكذلك بموقف صلد في مواجهة المجتمع الدولي 
(بالنسبة لما سبق هذه الفترة من ديون متراكمة ومستحقة وعقودات استثمارية مجحفة فالمفروض الاحزاب المعارضة والناشطين والشخصيات القومية وكلنا في الحقيقة نقول انها ستكون قيد المراجعة والنظر لانها كانت من سلطة لا تمثل الشعب حقيقة وانها ذهبت لجيب افراد في النظام لا للدولة)

ثم بدلا من الذهاب الى الموقع لاضافة الاسم- فننادي على مصممي الابليكيشنات التلفونية أن يتم صياغة template يتيح للمتطوعين ان يتجولو في احيائهم ووسط معارفهم ليجمعوا توقيعات المؤيدين لارحل

فإذا؟ الرأي شنو؟


No comments:

Post a Comment