أود أن أعتذر عن التعجل في نشر المقال المعنون: مافي حاجة اسمها جهاز الأمن، إذ أنها تحتوي على بعض المفاهيم المغلوطة، التي ارتكبتها عن سهو (بحسن نية) وسوء تفسير لبعض المواد القانونية الواردة في قانون الأمن الوطني للعام 2010
سيتم مراجعتها وإعادة نشر المقال من جديد، مع الإشارة لمواطن التصحيح والخطأ..
يعني المقال القديم حيكون قاعد عندي ولما أعمل التصحيح حأوريكم أنا غلطت وين
المقال سيسحب من المدونة مؤقتا،ثم ينشر ثانية مع تنويه أن هناك تصحيح
أكتب هذا التصحيح بعيد عن أي تأثيرات خارجية (عشان الناس ما تشطح بخيالها) وإنما يقع تحت المراجعة الدائمة التي أقوم بها لما أكتب
و يا سلام على الأمانة والذمة
ميسون النجومي
سيتم مراجعتها وإعادة نشر المقال من جديد، مع الإشارة لمواطن التصحيح والخطأ..
يعني المقال القديم حيكون قاعد عندي ولما أعمل التصحيح حأوريكم أنا غلطت وين
المقال سيسحب من المدونة مؤقتا،ثم ينشر ثانية مع تنويه أن هناك تصحيح
أكتب هذا التصحيح بعيد عن أي تأثيرات خارجية (عشان الناس ما تشطح بخيالها) وإنما يقع تحت المراجعة الدائمة التي أقوم بها لما أكتب
و يا سلام على الأمانة والذمة
ميسون النجومي
لولا التنويه الأخير لهتفت - هتفنا - هتفوا- لا للتأثيرات الخارجية؛
ReplyDeleteو ارفعوا أيديكم عن المدونات؛
و نحو ذلك مما اعتدت - اعتدنا - إعتادوا -
الهتاف به.
عسل .. أمانه شديده
ReplyDelete